أكدت دراسة اميركية حديثة نشرت في دورية لانسيت ان هرمون يفرزه الجسم اثناء الحمل يخفض اعراض القصور الشديد في القلب ويحسن فرص النجاة بصورة ملحوظة الامر الذي من شأنه المساعدة في ابتكار عقار جديد لعلاج مرض القلب.
يذكر ان هرمون ريلاكسين (RELAXIN) يساعد على الاسترخاء وتمدد عنق الرحم استعدادا لعملية الولادة ولكنه موسع طبيعي للاوعية الدموية ما ينتج تدفق الدم بحرية اكثر بحسب الدراسة الحديثة.
وتعطي موسعات الاوعية الدموية للاشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم وهو امر مألوف في حالات قصور وظائف القلب وفي هذه الحالة يفقد القلب تدريجيا قدرته علي ضخ الدم بفعالية ما يجعل الاعضاء في حالة تعطش للاوكسجين.
وقال الباحثون ان هرمون ريلاكسين (RELAXIN) والذي تعمل على تطويره شركة كورثيرا الاميركية بشكل خاص اظهر قدرته في الحد من خطر الموت اثر مشكلات القلب خلال الدراسة.
وقال جون تيرلينك من جامعة كاليفورنيا بسان فرانسيسكو ان نتائج البحث تشير الى ان التناول المبكر لدواء ريلاكسين (RELAXIN) بالاضافة الى علاج قياس قد يكون له صلة بالتواصل لحل اسرع ودائم وكامل للتصور الشديد في القلب بالاضافة الى مزيد من النتائج الايجابية طويلة الامد.
واضاف اذا ثبت ذلك في دراسات اوسع قد تمثل فوائد ريلاكسين (RELAXIN) تقدما مهما في علاج مرض القصور الشديد في القلب.
الراي
يذكر ان هرمون ريلاكسين (RELAXIN) يساعد على الاسترخاء وتمدد عنق الرحم استعدادا لعملية الولادة ولكنه موسع طبيعي للاوعية الدموية ما ينتج تدفق الدم بحرية اكثر بحسب الدراسة الحديثة.
وتعطي موسعات الاوعية الدموية للاشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم وهو امر مألوف في حالات قصور وظائف القلب وفي هذه الحالة يفقد القلب تدريجيا قدرته علي ضخ الدم بفعالية ما يجعل الاعضاء في حالة تعطش للاوكسجين.
وقال الباحثون ان هرمون ريلاكسين (RELAXIN) والذي تعمل على تطويره شركة كورثيرا الاميركية بشكل خاص اظهر قدرته في الحد من خطر الموت اثر مشكلات القلب خلال الدراسة.
وقال جون تيرلينك من جامعة كاليفورنيا بسان فرانسيسكو ان نتائج البحث تشير الى ان التناول المبكر لدواء ريلاكسين (RELAXIN) بالاضافة الى علاج قياس قد يكون له صلة بالتواصل لحل اسرع ودائم وكامل للتصور الشديد في القلب بالاضافة الى مزيد من النتائج الايجابية طويلة الامد.
واضاف اذا ثبت ذلك في دراسات اوسع قد تمثل فوائد ريلاكسين (RELAXIN) تقدما مهما في علاج مرض القصور الشديد في القلب.
الراي
0 comments:
Post a Comment